تَبَرَّع

موقع تبرع

البرامج

منصة "تبرع" تقدم برامج متنوعة لدعم الأطفال، تشمل برنامج التعليم الذي يوفر منحًا دراسية ومستلزمات دراسية، وبرنامج الرعاية الصحية الذي يقدم خدمات طبية، بالإضافة إلى برنامج الدعم النفسي لمساعدة الأطفال في التغلب على التحديات. تهدف هذه البرامج إلى تحسين جودة حياة الأطفال وتمكينهم لبناء مستقبل أفضل.

التنمية

منصة "تبرع" هي مبادرة مبتكرة تهدف إلى دعم وتنمية الأطفال من خلال جمع التبرعات المالية. تركز المنصة على توفير الموارد اللازمة لتحسين التعليم والرعاية الصحية والفرص الاجتماعية للأطفال المحتاجين. من خلال تبرعات الأفراد والشركات، تسهم "تبرع" في تغيير حياة الأطفال، مما يمنحهم الفرصة لتحقيق أحلامهم. بالعمل مع منظمات محلية، تضمن المنصة أن تصل المساعدات إلى مستحقيها، مما يعزز التنمية المستدامة ويخلق مجتمعًا أفضل. انضم إلى "تبرع" وساهم في بناء مستقبل مشرق للأطفال.

دعم

الدعم للأطفال يعدّ أساسًا لبناء مستقبل مشرق. من خلال توفير الرعاية النفسية والاجتماعية، يمكننا مساعدتهم على التغلب على التحديات. يجب علينا تعزيز التعليم والفرص، وتقديم الحب والاهتمام. كل طفل يحتاج إلى بيئة آمنة ومحفزة ليزدهر. دعمنا لهم يعد استثمارًا في الإنسانية والمجتمع بأسره.

الحملات المتاحة 

حملة أنا أتبرع 

حملة "أنا أتبرع"

حملة تهدف إلى جمع التبرعات لتمويل شراء المستلزمات الدراسية الأساسية مثل:

- القرطاسية (دفاتر، أقلام، وغيرها)

- الحقائب المدرسية

- الكتب الدراسية

لاطفال المدارس في سوريا 

 

حملة علاج وطن

حملة "علاج وطن"

تهدف إلى تأمين المستلزمات الطبية اللازمة لمستشفى في سوريا، حيث تعاني المؤسسات الصحية من نقص حاد في الموارد. تسعى الحملة إلى جمع التبرعات والمساهمات من الأفراد والمجتمع المحلي لتحسين ظروف الرعاية الصحية. من خلال دعمنا، يمكننا تقديم الأمل للمرضى ومساعدتهم في تجاوز التحديات الصحية. لنكن جميعًا جزءًا من هذا الجهد الإنساني النبيل.

 

أمل الأطفال السوريين المفقود 

تواجه الأطفال في سوريا تحديات هائلة نتيجة النزاع المستمر والأزمات الإنسانية. يعاني العديد منهم من الفقر وسوء التغذية، بالإضافة إلى فقدان التعليم والرعاية الصحية. تحتاج هذه الفئة الأكثر ضعفًا إلى دعم عاجل لتلبية احتياجاتهم الأساسية. من خلال الحملات الإنسانية، يمكن تقديم المساعدات الغذائية، توفير التعليم، ودعم الصحة النفسية. تتعاون العديد من المنظمات غير الحكومية مع المجتمعات المحلية لتوفير بيئات آمنة للأطفال، حيث يمكنهم التعلم واللعب. إن تقديم الدعم لهؤلاء الأطفال ليس مجرد واجب إنساني، بل استثمار في مستقبل سوريا. العمل الجماعي والتضامن يمكن أن يصنع الفرق في حياة هؤلاء الأطفال.